في الزواج الواعي تصبح أكثر إدراكاً لبواعثك الذاتية التي تدفعك لأن تصبح إنساناً محباً وكاملاً ومتحدا مع الكون ، فقدرتك على الحب غير المشروط وعلى التعايش وعلى المعايشة والإندماج مع الكون هي جزء من طبيعتك الفطرية التي حباك الله بها. - هارفيل هندريكس
كم تساءلت إن كنت قد ظلمتها بالزواج مني وأنا بلا أرض تقلّني وبلا خطة واضحة بشأن مصيرنا الجغرافي أو الاقتصادي أو الاجتماعي ، رفض أهلها الزواج مني بالطبع ، كانوا على حق في رفضهم ارتباط ابنتهم الوحيدة بشاب غير مصري ، مصيره الشخصي معلق بمصير قضية فلسطين التي عجزت عن حلها الدول وأجيال الناس ، لم ألُمهُم للحظة واحدة ، لكنها أيضاً لم تفكر للحظة واحدة في العدول عن قرارها . هكذا تعلمت الشجاعة ووضوح الإرادة من فتاة تصغرني بعامين ، تعرف ما تريد وتذهب إليه مفتوحة العينين ، بكل وعي ، بكل هدوء ، بكل شغف. - مريد البرغوثي
الزواج أعظم الوسائل التي يستخدمها الإنسان لمعرفة الشخص الذي لا يمكنه أن يعيش معه في سلام. - أنيس منصور
كان ذلك المساء قمرياً، ككل المساءات التي أرى فيها وجهك، كنت أستعد ووالدي لزيارتكم، لطلب يدكِ! ترى لماذا جُعلت اليد رمزاً لطلب الزواج؟! ألأن أيدينا هي أكثر أعضائنا قدرةً على التشبث؟! أم لأن فراغات الأصابعِ بينها معدةٌ خصيصاً لتملأها يدٌ أخرى؟! لا أعرف ولكنني أحب يدك وأرغب في طلبها.. غير أني أرغبُ أكثر في طلبِ عينيكِ، فهي أول مصيدةٍ وقعت فيها! وهي أكثرُ البحارِ التي يستهويني الغرقُ فيها! - أدهم شرقاوي
أعتقد أن هناك ضرورة لإضافة هذه الفقرة إلى وثيقة الزواج في بلادنا : " أنا الموقع أدناه المدعو فلان , أقر وأعترف أن هناك تناغماً وتآلفاً ومنطقاً - يخلو من أي ذرة عاطفة - ورضا وقبول مني ومن شريك حياتي المدعو فلان وأهلي وأهله وجيراني وجيرانه في الأمور التالية : الدين , العمر , البلد , الطول , الوزن , النسب , المال , الجمال , لون البشرة , نعومة الشعر , لون العينين , طول أصابع القدمين واليدين , درجة ثقل دم الأخ الأصغر ووعي وذكاء ودهاء الأخ الأكبر , وظيفة الأب والأم ووضعهم المادي والاجتماعي والنفسي والصحي , الخطط المستقبليه ومواعيد الوفاه والحمل والولادة لجميع المذكورين أعلاه , وغير ذلك من الأمور التي لم يعد هناك متسعاً لكتابتها على الورقه , وبالرفاه والبنين والله ولي التوفيق " - مثل الحسبان
أحسن ما يكون من الدواب لا غنى لها عن السوط, وأعف ما تكون من النساء لا غنى لها عن الزواج, وأعقل ما يكون من الرجال لا غنى له به عن مشورة ذوي الألباب. - بزرجمهر
لا تحلم الاحلام الصغيرة التي ليس لديها تلك القدرة على تحريك قلوب الرجال. - كارل جوث جانسكي
نجاحك يعتمد على أحلامك ليست الاحلام التي تراها في نومك وإنما التي في اليقظة. - أنيس منصور
الزواج الجيد هو ذلك الذي يسمح بالتغيير والنمو للأفراد، وفي الطريقة التي يعبرون بها عن حبهم. - بيرل باك
لا تمنح هؤلاء الناس شرف مجيئك ، فهذا ملهى ليلي بدون كحول ، والمصالح هي الراقصة التي ترقص بينهم جميعاً. - إبراهيم عيسى
ليس للحق زوايا فهو خط مستقيم غير مائل، أما الزوايا التي ينظرون بها للحق فقد إخترعها من يريد الإلتفاف عليه ويجعل الباطل حقا، مبرراً ذلك بقوله إنه ينظر للحق من زاويته الخاصة. - علي إبراهيم الموسوي
إن أعظم مكافأة يمكنك أن تمنحها لنفسك في نهاية أيامك هي أن تنفض عنك كل المثل العليا التي عشت عبدا لها طوال سنوات عمرك. - إبراهيم أصلان
كيف لم ننتبه لهذا ؟ كيف لم ندرك أن السجود لله يتضمن أيضا ذلك العناق المليء بالود للأرض ، موضع الخلافة ، مناط التكليف ؟ الأرض التي خلقها الله لنا وخلقنا بهذا الشكل والسوية لنكون لها ؟. - أحمد خيري العمري
ولكن هذه هي النفس البشريه التي تتوق الى المستحيل او التعلق بمجرد امنيات ، فان وجودها في العقل كاف لتضميد بعض الالم او صناعته من جديد. - عمرو الجندي
إن الحرية التي تملأ نفس العالِم ليست هي حرية الانتقال من مكان إلى مكان ، إنما هي حرية الفكر وجولاته ونشر تفكيره وآرائه ، وإن الحر حقا وصدقا هو الذي يفهم حرية رأيه وفكره قبل أن يفهم حرية جسمه. - محمد أبو زهرة
الدول الخرساء هي التي عندما تتكلم تصرخ ، والشعوب الخاضعة هي التي عندما تثور لا تغفر أبدا. - إبراهيم عيسى
الصناعة الوحيدة التي لا تصاب بالكساد في البلدان المتخلفة هي صناعة الأبطال الوهميين. - علي إبراهيم الموسوي
إنما اللذة التي لا تفنى ولا تنقص لذة القلب ، لذة التأمل ، لذة المتعبد الصوفية ، لو ذاق الملوك ما نحن فيه لقاتلونا عليه بالسيوف ، ذلك هو النعيم المقيم ولكن ذلك شي لا يفسر ولا يعرف ، لا يعرف العشق إلا من يكابده ولا الصبابة إلا من يعانيها. - علي الطنطاوي
المرأة التي زارتني في الحلم صحت فوجدتها مكاني هتفت لي ما الذي يجعلك تزورني كل ليلة ولماذا إذا أصبح الصباح لا أجدك معي ؟. - إبراهيم عبد المجيد
ما يُمِيت الحب ليس القِران ، ما يُمِت الحب هو روح المِلكيّة التي تتمكَّن في كلّ قِران. - إبراهيم الكوني