وعينك التي تضع يدها على الجرح، وأقدامك التي تُرجعك إليّ طوعا لا كراهية، وصوتك الذي لا أسمعه يناديني إلا وأنت نائم، وخطاباتك المائلة إلى خيانتك والواقفة في صفي، وشرودك الذي لا يعرف غير إتجاهي، ودخان سجائرك الذي يديره الهواء نحوي، والوجوه التي تشبهني كثير وما بقيت تتعثر بها وتنهزم!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر