ذاك الوجه الذي عاش في خاطري، في داخلي، سقط سهوا من قلبي بتقادم المدة، تلك النظرة التي فصلتها على مقاس اعترافك الأول وحماسك المزعوم لم أنعم بها ذاك النداء الذي وشمته على مد الترقب دار بي كل الجهات و رجع نحوي بلا صدى تلك اليد الممتدة منذ شوق وصبا نحو كف الحظ بقيت معلقة في الهواء!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر