كم كنت أحبها حقا ، قبلها لم أكن أتصور وجود حكمة لخلق المرأة على الأرض غير استمرار الحياة ، كنت أقول لنفسي إنه يستحيل أن يكون هدف المرأة على الأرض هو تنغيص حياة الرجل والتنكيد عليه ، يستحيل ! بعدها عرفت لماذا خلقت كل النساء ، إن الحب عنصر أصيل في بناء هذا الكون. - أحمد بهجت
أنت موجود لتكون تعبيراً جميلاً ومُحباً للحياة، إنَّ الحياة بانتظارك لتفتح قلبك لها وتشعر أنك تستحقها وتستحق خيرها، إن الكون يقدم لك حكمة وذكاء لتستخدمهما بحريَّة، الحياة تدعمك فثق في قوتك الداخلية. - لويزا هاي
لا تفقدْ الثقةَ أو الأمل .. عِدْ نفسَكَ أنك ستكون قصةَ نجاحٍ .. وأعِدُكَ أن كُلَّ قوى الكونِ ستتَحِدُ مِن أجل معاونتِكَ ؛ قد لا تشعرُ بِهذا الْيَوْمَ أو حتى لوقتٍ طويلٍ ، ولكن كُلّما طالت مدةُ انتظارِكَ كانت جائزَتُكَ أكبرَ. - جورج برنارد شو
هذا الذي لا يغير من أراءه لا يصحح أخطاءه، ولا يكون أكثر حكمة في الغد عما هو عليه اليوم. - تريون ادوارد
ليس على المرء حرج من الاعتراف بخطئه، فهذا يعني قوله بكلمات أخرى أنه اليوم أكثر حكمة مما كان بالأمس. - ألكسندر بوب
أجمل النظم على الإطلاق (الكون) لا يمكن أن ينبثق إلا عن حكمة وهيمنة خالق ذكي وقادر. - إسحاق نيوتن
المشكلة اليوم بين أتباع الأديان إنهم يتكلمون عن مذاهبهم وليس عن دينهم فالمسلمين يتكلمون عن التشيع والتسنن والمسيح عن الكاثوليك والبروتستانت والإرثودوكس وهكذا لجميع الأديان، والمسؤول عن ذلك هم غالبية من يدعون إنهم رجال دين لأنهم يعتاشون على هذه الفرقة بين الجهلاء. - علي إبراهيم الموسوي
جمعتك اليوم بما فيه الكفاية! فكرت مليا بك لصقت صوتك صدىً صدىً! أنت لم تتخيل بعد كيف يكون احدهم في..الحب حشو القلب حشو الذاكرة! وانا لم استوعب بعد قساوة الغياب ولم أتفرغ كذلك لهيبة النسيان! أراهن أنك لم تكن لتنتظر الليل لترثي الشموع! بل أنك حتما تتهيا لموعد قلبك التالي!. - إلهام المجيد
القانون عبداً لكل من سواه ، الكذب سيد على الكون ولا شرع للشرف ، ما أشد عذابك أيها الصدق !. - أدونيس
ما خان هذا القلب والروح لم تخن .. فيما مضى من نبضه والشاهد الله ، لكنه اليوم في الغدر يشدو ويعلنها .. قد خنت عهدا بيننا كنا كتبناه ، ما لي على أمري حكم ولا علم .. فالعيش بعد فراقنا ما رغبناه ، لكنه العمر يا عمري مكتوب على لوح .. واللوح محفوظ لأجل ما علمناه ، تضيق النفس من طفل يحبو ويتبعني .. يرنو الي بلحظه كأنني دنياه ، والقلب بعد الفقد يرنو الى حضن .. لا يقبل العوض ولا يستجدي المواساه. - مثل الحسبان
أماه هذا الجمع في الدار لست أعرفه .. يذكر اسمك ويتبعه " الله يرحمها " ، يدور الكون من حولي ولا يقف .. أمي ها هنا كانت مالي لا أرى لها أثرا ، القلب يبكي وأما العين دامعة .. يقول طبيبها أن الكبد قد فشلا ، وأن الله قد استرد أمانته .. وأن علينا الصبر لا الجزعا ، " ماتت " كلمة صبت على أذني .. فاضت بها الأذن وانسكبت على القلبا ، شاب بها القلب والشعر لم يشب .. يا ليت شعري أين ذهبت " مريما " ؟! ، لم يبق الا ذكراها وصورتها .. في العقل لا في العين ترى ، وقبر كتب اسمها على شاهده .. لا يشفي غلا ولا يذهب الحزنا. - مثل الحسبان
كل بدايات الأعوام مجرد اكاذيب تمني نحن من يأسرها، يقيد معصمها بما نشاء لا بما سوف يكون! لهذا السنوات الماضية تحمل على اكتافها ارثنا من حسراتنا المؤجلة ومواعيدنا المفتعلة و مهام قلوبنا الواهنة.. من منا يجرؤ على مناداتنا بابناء اليوم والاقدار، من منا يبتكر فرحه على قدر اللحظة وفقط!. - إلهام المجيد
ربما ارتبط القدامى بالله وتأمل السماء أكثر لأنها كانت مصدر الضوء الوحيد. أما اليوم فالأرواح معلقة بالأرض و أضوائها الصناعية، مختالة بصناعة اليد الإنسانية رغم نقصها. - منى مصطفى إمام
كل شيء في هذا الكون ينفجر إذا تجاوز الضغط عليه حدود تحمله إلا الإنسان الذليل فهو يتحمل كل الضغوط وإذا كانت نسبة الأذلة عالية في المجتمع أصبح لقمة سائغة لكل طاغية. - علي إبراهيم الموسوي
وكان همه كدر الحب ؛ لا صفو الحب..! وكان غرضه حزن الغد لا سرور اليوم، وكان شاغله عد الاسى لا احصاء الحبور، وكان بغيته تقصي اللوعة لا انتظار البهجة، وكان قصده عزم الوجد لا جَنْي الود، وكان طلبه سعي الفراق لا دَأَب البقاء، وكان رجاؤه سراب الوجوه لا صواب القلوب!!. - إلهام المجيد
لا تؤجل عمل اليوم إلى نهاية اليوم. - علي إبراهيم الموسوي
لا يغرنك كثرة من يهتف لك اليوم فهم نفسهم من سوف يثب عليك غداً ليقتلك وما الطغاة عنك ببعيد. - علي إبراهيم الموسوي
مشكلتنا اليوم أننا نتشدق بأفكار الحضارة ثم نجري في حياتنا العملية على عادات البداوة فنحن نريد أن ننهب من جانب لنتمشيخ من الجانب الآخر. - علي الوردي
ننضج اليوم ، ونطرد من قلوبنا أشخاصاً كانوا بالمنزلة العلياء في قلوبنا. - محمد السالم
لا أحد يشتري القارورة الرديئة ولو كان فيها أرقى أنواع العطور، هكذا هو الدين إذا كان متبعيه و من يحملوه سيئين، و هو ما نراه اليوم. - علي إبراهيم الموسوي