هذا صوتي ماتراه مجردا من الحياة وبضع كلمات هي أنا لحظة لهاث، صراخ ونداء خافت.. هذا وجهي بقدر ماتنقله الصور بضمير و تعكسه المرايا بنزاهة وشرف.. هذا ظلي حين لا يبقى مني شيء محسوس أو بقايا من جسد هذا حزني، فرحي، مزاجي على أي حال وأظن الأمر على كل صعيد لم يعد يهمك!!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر