كم من نافذةٍ حلمنا أن نمرّ منها إلى عالمٍ يشبهنا، لكنها بقيت مغلقة، أو بعيدة، أو مأهولة بغيرنا. ورغم ذلك، لا زلنا نعود إليها في قلوبنا، ننظر من خلفها، نبتسم أحيانًا، ونحزن أحيانًا، ثم نمضي .. حاملين الشعور، لا الصورة. - آمنة محمد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر