ولأنني لا أحب الاحتمالات أكتفي بخيار أنك لن ترجع، وأن هذا الليل باقٍ على حاله، وأن ما تحته خط في آخر ما قرأته هو ما توقفت عنده لساعات، وأن قلبي لم تعد تداهمه الدهشة، وأن الأبواب من حولي توقفت عن الصرير، وأن النوافذ لم يقف خلفها أحد، وأن الظلال كذلك صارت وهم، وأن المحال أصبح هو ذاته الفراق الذي كنا نراه السراب!!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر