قومنا يجترونَ ما صنعَ عظماؤهم من قبل والذين ذهبَ أكثرهم إلى مزبلة التأريخ ويفتخرون به، بدون أن يعملوا هم الصواب أو يصححوا أخطاء هؤلاء العظماء. - علي إبراهيم الموسوي
الخواطر ولادة إن أُهملت لم تلبث أن تصير شهوة , ثم تصير الشهوة إرادة , ثم تصير الإرادة عزماً , ثم يتحول العزم عملاً. - خالد أبو شادي
يا ويح من يظن ان الأدب إنما هو حديث الشهوة ملفوفا برداء الفن. - علي الطنطاوي
الماضي قوت الأموات، الحاضر يصنعه الأحياء، المستقبل يرسمه العظماء. - محمد حامد
الشهوة حيةٌ تتستر بالجسد. - إبراهيم الكوني
إذا إستيقظت الشهوة ، حلّت البلبلة. - إبراهيم الكوني
العظماء يعتبرون المتاعب الكبيرة أمور هينة ، وينظرون الى الامور الهينة على انها لا شيء على الاطلاق. - سومرست موم
العظماء: هم الذين يتكلمون عن الأفكار. - مصطفى محمود
أَن تُحْسن لمَن أحسنَ إليْك الكُلُّ يستطِيع ذلِك, لَكِن أن تُحْسن لمَن أسَاء إليْك ذَلِك لا يستَطيع فعْلهُ إلا العُظَماء. - نجيب محفوظ
ترِيد النَّجاح ثقْ بالله ثمَّ بنفْسك وتَجاهَل منْ يقُـول هَذا صعْب وَهذا مستَحيل ، الثِّقة بِالله هِي عقليَّة العُظَماء. - محمد علي كلاي
الشهوة هي انفعال بينما الحب هو العطر الناتج عن الصمت ، عن الطمأنينة ، عن القلب التأملي ، لا علاقة للحب بأي من القضايا الكيميائية أو الهرمونية. - أوشو
وإني لأطيل العجب من كل من يدعي أنه يحب من نظرة واحدة, ولا أكاد أصدقه ، ولا أجعل حبه إلا ضرباً من الشهوة ، وما لصق بأحشائي حب قط إلا مع الزمن الطويل و بعد ملازمة الشخص لي دهراً وأخذي معه في كل جد وهزل. - ابن حزم الأندلسي
تمام السعادة مبني على ثلاثة أشياء: قوة الغضب، قوة الشهوة، قوة العلم. - أبو حامد الغزالي
لم يحقق العظماء ، والعباقرة ، أشياء عظيمة لو لم يحركهم هدف عظيم. - رالف والدو إمرسون
أريد أن أصادق حبك، وجنونك كي نتعلّم المحبة قبل الشهوة، والعطاء لا الترويض. - غادة السمان
كل الآدميين في الحياة متساوون , وفي الموت يظهر العظماء. - جورج برنارد شو
وتشبع الشهوة وتسقط الموانع , فتراه على حقيقته يمشي على أربع كحيوان أو يطير بجناحين كملاك أو يزحف كثعبان أو يلدغ كعقرب أو يأكل الطين كدود الأرض. - مصطفى محمود
من يحسب أن الإحسان الحديث يمحو أثر الإساءة السالفة من نفوس العظماء , فقد أخطأ. - نيكولو مكيافيلي
فقط اختبىء من جديد وكن سرا وابتعد عن قرّاء العبث .. كن عظيما لا يقرأ منك الا العظماء. - فيودور دوستويفسكي
يميل العرب إلى خداع أنفسهم وخداع غيرهم , وهم يقومون بذلك عن غير عمد , إنهم يعيشون في عالم من الأوهام , كالذي يتعاطى الحشيش ليوهم نفسه بأنه يعيش في الفردوس , ويميل العرب إلى التحدث عن أمجاد الأجداد مثل صلاح الدين ومعارك حطين واليرموك , وحينما يفعلون ذلك فإننا نبتسم لأنهم يرون أنفسهم في مرآة الماضي , أما نحن فإننا نراهم في مرآة الحاضر , ليتهم يسألون أنفسهم لماذا يتحدثون دوماً عن عظماء ماضيهم ولا يجدون في حاضرهم أحداً من العظماء يتحدثون عنه؟ - موشيه دايان
