هذا الشوق حديث عهد بقلبي أنا التي طويت الدفتر و أغلقت الباب وودعت الأثر قبل رجوع العطر وقبل اشتعال الجمر لمرة أخرى، هذا الصدى كان قد ابتعد فـ لِم عاد ليكرر على مسامع القلب شكواه من وعثاء السفر! هذا الظل كان ساكنا، بقي جاثما فمن حركه ومن قلبه ومن توسل إليه أن يستفيق!. - إلهام المجيد
التبليغ عن مشكلة
للتبليغ عن مشكلة في هذه الحكمة كصحة اسم مالكها او حقوق الملكية الفكرية الرجاء ارسال رسالة الى البريد الالكتروني التالي متضمنا رابط الحكمة التي ترى فيها مشكلة وتوضيح للمشكلة وسيصلك رد منا خلال 3 ايام عمل كحد اقصى.
لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر