أ_رأيت كان سيبدو كل شيء بسيطا وعفويا.. بداية منطقية، بضع كلمات، اعتراف مرتبك، عينان تنوي الهرب من الموقف ولكن القلب لا يطاوعهما، ايدي يحكمها التردد لتكتب أو تمحو، اسمان يبحثان عن شجرة، يتطلعان إلى السماء، و كل ماهنا، كل ما هناك، كل ماحولنا يعرف انه الحب ولكن لا يجرؤ! . - إلهام المجيد
اتخذ موقفا من غيابك!! من صمتك، من عدم مواجهتك والحرب بيننا؛ قلبا لـ قلب.. اتخذ موقعا لك في بداية الدرب، في وسط الطريق؛ أو حتى خط الوداع! عُد إلى هنا أو هناك، إلى لحظة من وئام أو خصام، إلى موقف ثأر من الجدال والكلام! ابق بين نقطتين.. أول الحب أو آخر السلام!!. - إلهام المجيد
ومثلما لا يمكن في لعبة الشطرنج أن تحرك العسكري خطوتين إلا في أول اللعب ، وكذلك الحب ، لن تستطيع أن تحب مرتين إلا في بداية حياتك ، ستحب مرة ويتحطم حبك ، وتحب مرة أخرى وتتزوج حبك ، إنتهى الأمر يا صديقي وتحرك العسكري مرتين. - أحمد بهجت
الشك بداية الإيمان والغيرة بداية الحب. - فرانسيس بيكون
لا أريدُ أن أتزوجكِ لأضعَ نهايةً للحُبّ وإنما لأضعَ بدايةً جديدة له , فلا تُصدّقي أولئك الذين يقولون : الزّواج مقبرة الحُبّ. - أدهم شرقاوي
الحب هو دائماً بداية المعرفة , مثلما النار بداية النور. - توماس كارليل
بداية الحب هو أن ندع هؤلاء الذين نحبهم أن يكونوا أنفسهم تماما ، وليس أن يتغيروا ليتناسبوا مع صورتنا , وإلا فإننا نحب فقط انعكاس صورتنا التي نجدها فيهم. - توماس مرتون
في بداية الحب كما في نهايته غالبا ما يشعر المحبون من الخوف أن يكونوا وحيدين. - جان دي لا برويير
الحب هو بداية التاريخ في دنيا المحبين .. حب أي شيء و كل شيء - محمود أبوزيد
في كل مرة، في كل فراق، في كل نهاية مستعجلة، في كل بداية لا أكاد أستشعرها، في كل حديث لا أعرف متى سيبدأ وكيفما سينتهي، في كل لحظة مكابرة، في كل معركة خاسرة، في كل مشهد للوداع لم يكتمل، في كل طريق له أقدام و كتفٍ مرتخِ، في كل موقف يستوجب الصراخ، كان وجهك عَبْقَرِيّ ببراعة الحضور!. - إلهام المجيد
فيما مضى كانت الكلمات طريقي إليك، خطواتي، رسائلي حتى ولم تكن بـ وردية، فيما مضى كنت.. حينما أحتاجك أرسل كلمة، وقتما أشتاقك أتناول كلمة، حالما افتقدتك تنقذني كلمة، عندما أبحث عنك ترشدني كلمة، أينما ضيعتنا المسافة و فاتنا الوقت أرجعتنا كلمة، فيما مضى كان الحب بيننا حقا..... كلمة!!. - إلهام المجيد
لا أحمل غيره ذاك القلب الذي شهد المعارك كلها و خاض الهزيمة كلها، لا أملك غيرها تلك الاصابع التي تنتقي بدايةً موضع الجُرح و تعجز في النهاية عن مداواته!! ليس لي سواه ذاك الحدس الذي يجري خلفي مسافة لوم و ندم، لا أعرف عداه هذا الليل عد الشتاء، ظل العواصف، رعشة الستائر ورجف النافذة!!. - إلهام المجيد
كان بوسعك أن تبتكر الحب، أن تُجمل الأعتراف، أن ترسم مخارج الحروف بفطرة القلب لا بجدارة اللسان، كان بإمكانك أن تختصر المسافة وتوجز المعنى، وتختزل التلميح، كان من السهل عليك أن تكتفي بكلمة واحدة مكونة من أربعة أحرف تنهي ما قبلها لتكون بمثابة النقطة، كان من السَلاسَة أن تحبني ببساطة!!. - إلهام المجيد
إن كنت تراها جميلة فيمكن أن تقارن بينها وبين غيرها، أما إذا كانت تمثل عينيك التي ترى بها ... عندئذٍ لا يمكن مقارنتها مع إمرأة أخرى ... وهذه هي أقصى درجات الحب. - علي إبراهيم الموسوي
كثيرة هي النصائح التي تُقدم إليك كباحث مبتدئ مازالَ في بداية طريقه الطويل، عن كيفية تنظيم الوقت، وإختيار الموضوع، وصولاً لتطوير مهارات الكتابة والتحليل. ولكن أهم ما يجب عليك أن تتعلمه كباحث مبتدئ كيف تتجاهل الكثير من الأصوات المثبطة لعزيمتك والتي تحاول التقليل من قدراتك، وأن لا تجعل من إحباط الآخرين حجر عثرة في طريقك، وإياك أن تتأثر بالذين لا يساعدونك فتتشبه بهم عندما يعلو شأنك فتغل يديك عن مساعدة من يحتاجك. - علي إبراهيم الموسوي
هذا النسيان قليله كثير و أنا خاطري... به!! هذه الذاكرة عبء المواسم والاسماء والوجوه والاصوات، هذا الخريف جاء قصيرا نكاية في الحب والشجر، هذا الليل يطوي زرقته قبل أن أعود إلى نفسي، هذا القلب يخرج من مكانه ويرجع دونما أشعر أو يغلق الباب، هذه الصور قد تمادت في بقائها على الجدار دونما أعرف أصحابها، هذه المرآة تريني كل يوم ظلا بلا ملامح، هذه الأوراق مكتظة بـ إعترافات لقلبٍ كان في يوما ما... هنا، هذه الغرفة لا أعرف علة لها.. هي باردة طوال... الشعور!!. - إلهام المجيد
و ألا أقترب منك... و ألا ألتفت صوبك، و ألا أصغي لندائك، و ألا أجري خلفك، و ألا أقف وراء الباب، و ألا أدس اسمك بين أوراق الليل، و ألا أتفرس في وجوه المارة، و ألا أستعطف الطرقات، و ألا أثير حفيظة الشوق، و ألا أبحث عنك في كومة قش، و ألا أتذكر ذاك الحلم، و ألا أنتبه لفوات المطر، و ألا أستوقف العمر، و ألا أقتص من الذاكرة، و ألا ارتجي منك توضيح، و ألا أحتسب أيام تفريطك، و ألا أتربص ظلك، و ألا أتأهب لعطرك، و ألا أحشد التنهيد، و ألا يبدو قلبي مذعورا، و ألا تكون في عيني لمرة أخرى، و ألا أعنيك حينما تخطر سيرة الحب، و ألا أعود منك... إليك!!. - إلهام المجيد
أوقفْ أقدام كلماتك... لا تلاحق شعوري، لا تتبع الظلال، لا تحاوط الخيال، لا تجاريني في الشكوى، لا توافقني الشوق، لا توثق ما يعتريني، لا تؤكد يقيني ولا تُكذب شكي، لا تسبقني إلى موقف انتظارك، لا تقف وراء ما أقصد، لا تُفكر عني، لا تُتمم ما بدأ به قلبي، لا تنوب عني في الحب، لا تُشير نحوي في عتابٍ ما، لا تقصدني في ضروب الأمثلة، لا تقتص مني قبل حُكمٍ عادل، لا تحاكمني على جفاءْ مـ/أرتكبته، و دعني أنهي معركتي معك دونما وجودك وطيفك وصوتك وبقايا العطر!! . - إلهام المجيد
أنا ما زلت معك.. للضرورة التي يتطلبها الشتاء، للتبرير الذي يحتاجه الاعتراف، للسبب الذي يرجعني معك إلى أول السطر..! أنا ما زلت معك لحاجة الأيام إلى صك شعور، لشرح الحب بطريقة مبسطة، لإيقاف العقل عند خط أحمر! أنا ما زلت معك بقدر ما يتطلب الحظ من فُرص، و بسعة ما لليد من حيلة، و بمدد ما للحديث من علة، أنا مازلت معك لأن كل الطرق تؤدي إلـيك ..!!. - إلهام المجيد
لا أفهم علة السكوت أن تكون في قمة الدهشة و يعيدك الصمت إلى نقطة الصفر.. أن تكون على اهبة السعادة و يرجعك الصمت إلى حيرة الموقف، أن تكون في غاية الحب و يباغتك الصمت بلؤمه المعهود! أن تكون في وسط الحياة و يذيقك الصمت لذعة الجمود! أن تكون على حافة التمني و يسقطك الصمت في بئر المستحيل!!. - إلهام المجيد