<ul><li>أصحاب المصالح لا يحبون الثورات. - نجيب محفوظ</li><li>لا أبالي إن كنت في جانب والجميع في جانب آخر .. ولا أحزن إن ارتفعت أصواتهم ولمعت سيوفهم .. ولا أجزع إن خذلني من يؤمن بما أقول .. إنما يؤرقني أشد الأرق أن لا تصل هذه الرسالة إلى ما قصدت .. فأنا أخاطب أصحاب الرأي لا أرباب المصالح .. أخاطب أنصار المبدأ لا محترفي المزايدة .. وقصاد الحق لا طالبي السلطان وأنصار الحكمة لا محبي الحكم. - فرج فودة</li><li>وقال: يا أمي أنا لا أستطيع العيش مع امرأة لا تملك مفتاحاً لعقلي ولا تشاركني اهتماماتي، إنها لا تقرأ شيئا ولا تريد أن تقرأ،لا تهتم بمشاكل اليوم وتسألني رأيي في مفرش جديد طرّزته، نحن نعيش في أيام صعبة ولا يصح اليوم أن يقصر الإنسان اهتمامه على بيته ووظيفته، ولا يفكر إلا في حياته الخاصة. أحتاج إلى شريكة أسكن إليها واثقا من تعاطفها معي، أصدقها عندما ترى أني أخطأت، تزيدني قوة عندما تقول إني على حق، شريكة أحبها وتحبني بدورها، لكني لا أرى فيما حولي سكنا ولا حبا، إنه نوع من تبادل المصالح بترخيص من الدين والمجتمع، وهذا ما لا أرضاه لنفسي. - أهداف سويف</li><li>أتعرف لما أنت صديقي ؟ لا ، واستدرك : لأننا أصحاب ! لا ، واستدرك: لأنني لا أعرف سواك. - إبراهيم نصر الله</li><li>إن كل إنسان مهما صغر شأنه يحوى طاقة روحية إنسانية يمكنك أن تحبها متى دنوت منها ، صحيح أن هناك أناسا ميئوسا منهم لا يمكن أن تحبهم مهما فعلت ، هؤلاء هم أغبياء الروح ، أصحاب الأرواح المغلقة. - أحمد خالد توفيق</li><li>أعان الله أصحاب الظنون السيئة ، فهنالك مسافة طويلة جداً بينهم وبين الراحة. - مصطفى محمود</li><li>جميعهم أصحاب ، إلا صديقي هو من صادق قلبي. - والتر بالدوين</li><li>ما أشد غرورنا نحن البشر، نعتقد أننا الفاعلون. أصحاب الإرادة الحقيقية .. أنت لم تفعل شيئا يا عزيزي، أنت كنت الشيء الذي ساعد على تجلّي أفعال إرادة أعلى وأعظم منك. - أحمد عبد المجيد</li><li>الكرم المفاجئ قد يسر الحمقى , ولكن أصحاب الخبرة لن يقعوا في الفخ. - أيسوب</li><li>إن الصهيونية المسيطرة على مقدّرات العالم اليوم لا تسمح بظهور قائد عربي مسلم يحب أن يسير على خطى أجداده من القادة التاريخيين العظماء، بل تريد القادة العرب والمسلمين مجرّد موظفين صعاليك يسهرون على حماية المصالح الصهيونية في بلادهم مقابل حفنة من الدولارات، تماماً كما يُعلف الحمار تمهيداً لتكليفه بمهمة شاقّة. - صدام حسين</li><li>إن في أصحاب النفوس الحساسة , المرهفة , الرقيقة , نوعاً من العناد في بعض الأحيان .. فترى أحدهم يأبى أن يعبر للشخص الذي يحبه عن حبه , لا بين الناس فحسب بل وفي الخلوه أكثر مما بين الناس , ويندر أن تفلت منه ملاطفة , ولكنها إن افلتت كانت عنيفة , قوية , عارمة , على قدر انحباسها مدة طويلة من الزمان. - فيودور دوستويفسكي</li><li>لغة المصالح في العلاقة بين الدول أقوى اللغات وأكثرها فعالية وتأثيرا. - عبد الرحمن منيف</li><li>الدولة تعمل لصالح رجال الأعمال، لكنها تصور هذه المصالح على أنها مصالح الأمة. - ثورشتاين فبلن</li><li>كنت ذات يوم في مجلسٍ ضم جماعةً من رجال الدين.. وقد أجمع هؤلاء الرجل أثناء الحديث على أن سكان الأرض كلهم مُلزمون بأن يبحثوا عن الدين الصحيح، فإذا وجدوه اعتنقوه حالاً.. فكل إنسان في نظر هؤلاء مجبورٌ أن يتركَ أعماله ويذهب سائحاً في الأرض ليبحثَ عن الدِّين الحق.. قلت لهم: " لماذا لم تسيحوا أنتم في الأرض للسَّعي وراء الحق؟! " قالوا وهم مندهشون لهذا السؤال السَّخيف: " إننا لا نحتاج للسعي وراء الحق لأن الحق عندنا!! " إنهم يتخيلون أنهم وحدهم أصحاب الحق من دون الناس، ونسوا أن كل ذي دين يؤمن بدينهِ كما يؤمنون هم بدينهم، فأينما توجهتَ في أنحاء الأرض وجدت الناس فرحين بعقائدهم مطمئنين لها، ويريدون من الأمم الأخرى أن تأتي إليهم لتأخذ منهم دين الحق الذي لا حقَّ سواه. - علي الوردي</li><li>يجب أن نسمح لأنفسنا بالتفكير، يجب أن نجرؤ على أن نفكر، رغم أننا نفشل. إنها طبيعة الأشياء أن نفشل دائما، لأننا نكتشف فجأة أن من المستحيل أن نرتب أفكارنا، لأن عملية التفكير تتطلب منا أن نأخذ بالاعتبار كل فكرة موجودة، كل فكرة ممكنة. بشكل أساسي، نفشل دائما، مثل الآخرين، أياًّ كانوا، حتى أصحاب العقول العظيمة، في نقطة ما، يفشلون فجأة وينهار نظامهم، كما تثبت بذلك كتاباتهم التي نحترمها لأنها تتجاسر أبعد في الفشل. أن تفكر، هو أن تفشل. - توماس برنهارد</li><li>العيب أن نعتقد أن حزام الأمان دليل خوف، وأن نعتقد أيضاً بأننا إن وقفنا في الطابور فإن ذلك يعني أننا أصحاب شخصيات ضعيفة لا تستطيع أن تقتحم صفوف المراجعين، وتهجم على الموظف لتحقق النصر وتنهي المعاملة، إن مخالفة القوانين جهل واتباعها معرفة، والمأساة الحقيقية هي أن نقتنع بأن الجهل قوة، وأن المعرفة ضعف، والمأساة أيضاً تكمن عندما نقتنع بأن مخالفة القوانين رجولة واتباعها هوان.. فنعود بذلك إلى أكثر من ألف وخمسمائة عام إلى الوراء لينطبق علينا قول الشاعر: ألا لا يجهلن أحدٌ علينا .. فنجهل فوق جهل الجاهلينا! - ياسر حارب</li><li>اكتبْ قصّة عن شاب عمل بائعآ في دكان، عن طالب رُبّي على تبجيل أصحاب الرتب، و تقبيل أيدي القساوسة، و الإذعان لأفكار الآخرين، و عُوقب بالضرب أكثر من مرّة، و يحب أن يتغذّى على موائد الأقارب الأغنياء، و يُداهن اللّه و الناس من دون أيّ داعٍ سوى إحساسه بتفاهته. . صِفْ كيف يعتصر هذا الشاب العبوديّة من نفسه قطرة قطرة، و كيف استيقَظ ذات صباح فشعر بأنّ الدّم الذي يجري في عروقِه ليس دم عَبد، بل هو دم إنسان حقيقيّ. - انطون تشيخوف</li><li>أصحاب العقول العظيمة يجب أن تكون مستعدة دائماً ليس لاغتنام الفرص فحسب ولكن لصنعها أيضاً. - تشارلز كاليب</li><li>وهكذا إذا كنا أصحاب عقيدة، فإنه متى ما وفقنا إلى أن نجتاز مرحلة الإيمان بنجاح فإننا سنكون صانعي أكبر حضارة، أما إذا لم نشعر بنقص فكرنا، أو لم تنكشف لنا قضية الإيمان والعقيدة، ولم نتضح طريقنا فنتعلمه، ولم نشعر بحاجتنا إليه، فإننا سنبقى محتاجين أرقاء للمنتجين، نعتمد على الحضارة الغربية، ونستهلك من انتاجهم. - علي شريعتي</li><li>ربما اقتباساتنا المفضلة تعبر عنا أكثر من أصحاب القصص والناس الذين نقتبس عنهم. - جون غرين</li></ul>