الإنسان صنع هكذا .. فكلما أشعل شغف ما روحه اختفت المستحيلات. - جان دو لافونتين ( أشهر كاتب قصص خرافية في تاريخ الأدب الفرنسي )
بماذا يفيد الأدب إن لم يعلمنا كيف نحب ؟. - كامي لورانس
قرأت في القرآن " تَبَّت يدا أبي لَهَبْ " فأعلنت وسائل الإذعان " إن السكوت من ذهب " .. أحببتُ فقري لم أزل أتلو " مَا أغنى عنهُ مالُه وما كَسَبْ " فصودرت حنجرتي بجرم قلة الأدب وصودر القرآن لأنه حرّضني على الشغب. - أحمد مطر ( شاعر عراقي )
على الإنسان أن يكون رحيماً، لأن الرحمة تجمع بين البشر؛ وأن يكون أديباً، لأن الأدب يوحد القلوب المتنافرة. - ليو تولستوي
الأدب لا يرتدي قبعة، إنه احتمال مطلق، هدفه رفع الإنسان إلى المطلق. - ميخائيل نعيمة
الأدب ينتشر أسرع حين يكون نصفه للتجارة ونصفه للفن. - وليم رالف إنغ
الأدب هو سؤال طرحت منه الإجابة. - رولاند بارزة
الأدب يفسد بمقدار فساد البشر. - يوهان فولفغانغ فون غوته
الجاهل يحتقر الحكمة، والجائع يحتقر الأدب. - سليمان الحكيم
غاية الأدب أن يستحي المرء من نفسه أولاً. - افلاطون
ثلاثة ليس معها غربة: حسن الأدب، وكف الأذى، ومجانبة الريب. - محمد بن سيرين
ومما لا ريب فيه أن النبي محمد كان من عظماء الرجال المصلحين الذين خدموا المجتمع الإنساني خدمة جليلة، ويكفيه فخراً أنه هدى أمة بأكملها إلى نور الحق وجعلها تجنح إلى السكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد ومنعها من سفك الدماء وتقديم الضحايا البشرية، وفتح لها طريق الرقي والمدنية، وهذا عمل عظيم لا يقوم به شخص مهما أوتي من قوة، ورجل مثل هذا جدير بالاحترام والإجلال. - ليو تولستوي (الكونت ليف نيكولايافيتش تولستوي من عمالقة الروائيين الروس ومن أعمدة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر)
ليس من الأدب أن تجيب من لا يسألك, أو تسأل من لا يجيبك, أو تحدث من لا ينصت لك. - أبو عمرو البصري
إثنـان لا يجتمعـان أبــداً...الكـذب مع الرجـوله ، وقلــة الأدب مع الأنوثــه
لا تظهر للمتحدث معرفتك بكل معلومة هو يتحدث عنها، فالإنصات نصف الأدب. - جورج برنارد شو
قمة الأدب أن تنصت إلى شخص يحدثك في أمر أنت تعرفة جيداً وهو يجهله .. - ابن خلدون
الأدب عند الأحمق كالماء العذب في أصول الحنظل: كلما ازداد ريّاً ازداد مرارة. - علي ابن أبي طالب
أحسَن المعرفة معرفتك لنفسك، وأحسَن الأدب وقوفك عند حدك. - طه حسين
أكبر لغزين في الحياة هما قطعًا الموت والحبّ . كلاهما ضربة قدر صاعقة لا تفسير لها خارج ( المكتوب ) . لذا، تتغذّى الأعمال الإبداعيّة الكبرى من الأسئلة الوجوديّة المحيّرة التي تدور حولهما . ذلك أنّ لا أحد يدري لماذا يأتي الموت في هذا المكان دون غيره ، ليأخذ هذا الشخص دون سواه ، بهذه الطريقة لا بأخرى ، و لا لماذا نقع في حبّ شخص بالذات . لماذا هو ؟ لماذا نحن ؟ لماذا هنا ؟ لماذا الآن ؟ لا أحد عاد من الموت ليخبرنا ماذا بعد الموت . لكن الذين عادوا من الحبّ الكبير ناجين أو مدمّرين ، في إمكانهم أن يقصّوا علينا عجائبه ، ويصفوا لنا سحره وأهواله ، وأن ينبّهونا إلى مخاطره ومصائبه ، لوجه الله .. أو لوجه الأدب . (من كتاب نسيان.كم) - احلام مستغانمي
قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها. - سقراط