لا يضيعُ الوطن إذا كان حاكمه سارق، ولكنه حتماً سيضيع إذا كان شعبه هو من يسرق ويعلق السرقة في رقبةِ الحاكم. - علي إبراهيم الموسوي
إنه طريق طويل، ولكن يمكننا أن نمشيه سوية. - علي إبراهيم الموسوي
البحر لا يرمي على شاطئه إلا الأشياء التافهة والطافية على سطحه، أما كنوزه فتبقى في أعماقه، لذلك تجد التافهين كُثر في الحياة والعقلاء قليل. - علي إبراهيم الموسوي
حتى الحب الذي بينك وبين من تحب اجعله في ودائع الله ، فإن الله اذا استودع شيئا حفظه. - جلال الدين الرومي
وإنما الصيام هو ركوب لدابة الجسد لتكدح إلى الله بالعمل الصالح والقول الحسن والعبادة الحقة ، واسأل نفسك عن حظك من كل هذا في رمضان وستعلم إلى أي حد أنت تباشر شعيرة الصيام. - مصطفى محمود
لا تحسب العلم ينفع وحده ، ما لم يتوج ربه بخلاق. - حافظ إبراهيم
ويسألونك عن المحظوظ قل : ذاك الذي مسته من الله رحمة فأصابت قلبه فأحيته. - الشمس التبريزي
ليس في فائت حيلة ، ولا إلى ما قضى الله مرد. - مصطفى صادق الرافعي
ما دام العبدُ في ذكرِ الله والإقبالِ عليه فغيثُ الرَّحمة ينزلُ عليهِ كالمطر المُتدارك، فإذا غفلَ نالهُ من القحْطِ بحسبِ غفلته. - ابن القيم
فقالت سباك الله إنك فاضحي .. ألست ترى السمار والناس أحوالي ، فقلت يمين الله أبرح قاعدا .. ولو قطعوا رأسي لديك وأوصالي. - امرؤ القيس
كأن لم يكن في الناس قبل متيم .. ولم يك في الدنيا سواك حبيب ، إلى الله أشكو إذ ذكرت فلم يكن .. لشكواي من عطف الحبيب نصيب. - الحسين بن ضحاك
ابتعد قدر المستطاع عن المتباكين على حالهم واهل التذمر ، واقترب من أصحاب الرضا الذين يشكرون الله صباحا ومساءا رغم ظروفهم. - مصطفى محمود
الذي يسكت عندما يُظلَم هو أسوء من الظالم. - علي إبراهيم الموسوي
ما أكثر ما نعبد من أصنام رغم توحيدنا بالله. - علي إبراهيم الموسوي
أجملُ ما في الفرح إنه لا ينتمي لدينٍ ولا لطائفةٍ ولا لعِرق. - علي إبراهيم الموسوي
الكثير من البشر لا يحتملون فكرة إنه لا توجد مجاملات بالحق. - علي إبراهيم الموسوي
الذين يصلّون.. يعرفون الشيطان جيدا ويميزونه.. فهو يتركهم طيلة النهار.. حتى إذا ما وقفوا بين يدي الله عزوجل.. راح يناقش معهم أمور الدنيا كلها! أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. - جلال الخوالدة
إنظر لمطالب الشعب وسوف تعرف حجم تفكيره. - علي إبراهيم الموسوي
عندما يجتمع الغباء مع الإستغباء سوف تكون النتيجة مهلكة. - علي إبراهيم الموسوي
في ساعة الفتنة الكل سيدفع نصيبه من ثمنها، مُشعلها، والراضي بعمله، والساكت عنه، والرافض لها، والإختلاف هو في أي صف يقفون الحق أم الباطل. - علي إبراهيم الموسوي