حين تصل أخيرا إلى القمر و تنظر إلى الأرض .. كل هذه الإختلافات والسمات القومية ستندمج بشكل جيد وستفهم المبدأ أن هذا لربّما فعلا عالم واحد بالفعل و ستتسائل لماذا بحق الجحيم لا نستطيع أن نتعلم التعايش معا كأُناس محترمين ؟. - فرانك بورمان ( رائد فضاء أمريكي من أصل ألماني )
المعلومات ليست معرفة ، المعرفة ليست حكمة ، الحكمة ليست حقيقة ، الحقيقة ليست جميلة ، الجمال ليس الحب ، الحب ليس الموسيقى ، الموسيقى هي الأفضل. - فرانك زابا
هناك قاعدة واحدة فقط تحتاج إلى تذكرها : اضحك على كل شيء وانسى الجميع ! هذا يبدو غرورا ، لكنه في الواقع العلاج الوحيد لأولئك الذين يعانون من الشفقة على الذات. - آن فرانك
يالها من فكرة رائعة أن بعض أفضل أيام حياتنا لم تحدث حتى الآن. - آن فرانك
إذا كنت تعيسًا في حياتك لأنك تقضي عمرك وأنت تستمع لكلام الماما والبابا ، المعلم والكاهن ، أو لشخص ما في التلفزيون يعلمك كيف تخرى ، فأنت تستحق ما تعانيه. - فرانك زابا
أؤمن أن الزواج ليس بين رجل وامرأة؛ ولكن بين حب وحب. - فرانك أوشن
الشك البنّاء هو علامة من علامات الحضارات التي تتقدم. - جيروم فرانك
لم يجلب العطاء فقرا على أحد أبدا. - آن فرانك
يحصل الموتى على الزهور أكثر من الأحياء، لأن الندم أقوى من الامتنان. - آن فرانك
أستغرِقُ في أحلامي ، وهذه حياة أُخرى بالنسبة لي. - فرانك ستانفورد
يجب أن تتعلم العين أن تستمع قبل أن تبدو. - روبرت فرانك
إنّ نصفَ القضايَا الّتي تُعرضُ على محاكِمِ الجِناياتِ تقومُ علَى أسبابٍ تافِهَة، كجِدالٍ ينشأُ بينَ أفرادِ الأسرةِ، أو من إهانةٍ عابرة، أو كلمةٍ جارِحة، أو إشارةٍ نابيّة. - فرانك هوجان
في سنوات حياتك الماضية لو لم تتخلص من رأيٍ ما، أو تتبنى رأياً جديد فيجب أن تقيس نبضك... فقد نكون ميتاً. - فرانك جيليت
يستقبل الأموات وروداً أكثر من الأحياء لأن الندم أكبر من الإمتنان. - آن فرانك
ما زلت أؤمن، بغض النظر عن كل شيء، بأن قلوب الناس ما زالت طاهرة. - آن فرانك
كنت أظن أن الدراما هي لحظة بكاء الشخصيات ، ثم أكتشفت أنهّا لحظة بكاء المتلقين. - فرانك كابرا
يحدث أن تكون وحيداً حتى لو كنت محبوباً من قبل الكثير من الناس، طالما أنك لست المحبوب الأول والأوحد لأحدهم. - آن فرانك
لم يحدث أن أصيب أحدهم بالفقر جرّاء العطاء. - آن فرانك
أفضل انتقام هو أن تنجح بشدة. - فرانك سيناترا
إذا أردت مصاحبة الفتيات فاذهب إلى الجامعة، أما إذا أردت أن تتعلم فاذهب إلى المكتبة. - فرانك زابا
