لا شيء يؤذي النفس أكثر من صاحبها... يفعل ذلك بفرط الثقة ، وفرط العاطفة ، وفرط الحبّ ، وفرط التعلّق ، وفرط التمسّك ، وبفرط التفكير والحزن والإهمال. - أحمد أوحني
كنت على وشك ان اقيس المسافة بين ظهورك في حياتي، بقائك في القلب، فراقك وأنت في القلب كذلك، انا لم اعبأ بالمسافات من قبل، لم يكن لي عدو مطلق او صديق موثق في خانة الوفاء، لهذا كان تصنيف المسافة امر صعب، شائك، غير واضح ولكن على كل خيبة كنت انت خارج الحكم و لابد من ضحية!. - إلهام المجيد
كن صادقًا مع نفسك ومع الآخرين، فالصدق هو الأساس في بناء الثقة والعلاقات القوية. - سلام المهندس
الشبابيك.. في مقابل غيابك! و قلبي، في مقابل الطريق! و العتب، في مقابل الأمل! و الأمان، في مقابل الأسف! و حق الكلام، في مقابل الـ لاجدوى! و قيراط السلام.. في مقابل الاشتعال! و حرفة التجلد، في مقابل الرماد! و حرقة العصب، في مقابل البرودة! و حيف الثقة؛ في مقابل الفرص!. - إلهام المجيد
إن أمانة الحكم لا تمتحن امتحانها الوثيق الا هنا ، في علاقة الحاكم باهله ، هل لهم قانون وللناس قانون ؟ أم انهم والناس سواسية امام قانون واحد وعدالة واحدة ؟. - خالد محمد خالد
حتى وأنا أحصي الظلال؛ يتلاعب بي..وجهك! حتى وأنا أراجع الأعذار يراوغني..شوقك! حتى وأنا احايل اللقاء؛ يناورني..حضورك! حتى وأنا أحرف النهاية تخونني..حقيقتك! حتى وأنا أزيف ظني بك تكيدني..الثقة! حتى وأنا اداهن الشفاعة ؛ يمكر بي..غيابك!!. - إلهام المجيد
بفعل القلب.. لا بتقصير الأيدي! بفعل العين لا بتقصير البصيرة، بفعل الثقة لا بتقصير الحدس، بفعل الكلام لا بتقصير الصمت، بفعل العناد لا بتقصير الرضا، بفعل الوهم لا بتقصير اليقين، بفعل الأقدام لا بتقصير الدرب، بفعل النفس لا بتقصير النوايا، وبفعل الطبع لا بتقصير الحب!!. - إلهام المجيد
أ ويتسع به قلبي..الحب؟! أ تعود الثقة إلى مكانها المألوف؟ أ أراهن عليه العمر مرة أخرى؟ أ ادنو منها تحيتك الودودة؟ أ ألقى فيها عينيك الأمان؟ أ أصغي إليها دعوتك الخجولة؟ أ أرجع بعدها بالسعادة جذلى؟! أ أرغم القلب على اعترافي الأشهى؟! أم أنجو به قلبي من شرك الغِوَايَة؟!. - إلهام المجيد
أين بقية القصة؟ أين هوامش الفرح، أين حواف الثقة، أين زوايا الراحة، أين حدود السِلم! أين بقية الواقعة؟ أين ضجة القلق، أين ضوضاء الغيرة، أين شغب الأعين، أين اضطراب الخفق؟ أين بقية المَأْزِق؟! أين انعكاس الأَسَف، أين ظلال الجَوًى، أين أصداء الغُصَّة، أين آثار الكَمَد؟ . - إلهام المجيد
ولكن يا قلب من أين لي كل الإعْياء؟! و ظل قلبي على مبدأ أن كل بداية توجب الثقة! وكل ثقة يتبعها قيراط طمأنينة! وكل قيراط لطمأنينة يرافقه سيل من الدَعَة! وكل سيل من دَعَة له ظل من أَنَاة وكل ظل من أَنَاة له انعكاس من سُكُون!. - إلهام المجيد
الذين نحبهم لا يتوقفون عند مانكتب! ; ولا تومض في أعينهم اشاراتنا المرورية, لذلك لسنا في عصمة ومأمن من السقوط في حوادث.. البعد والقطيعة وعدم الثقة و بئر سوء التفاهم!. - إلهام المجيد
نظرة الأعين لك ليست مهمة كقدر نظرتك لذاتك إن كانت نظرتك لذاتك فيها شيء من الثقة فلن تحتاج لنظرة الناس او إعجابهم فكما قيل (واثق الخطوة يمشي ملكاً). - حسين صالح
رحيل الطاغية يفتح الطريق لكل تافه ومنحط للوصول إلى سدة الحكم، لأن الشعب كان يفكر برحيله فقط وليس بالتخطيط لمن سوف يأتي بعده. - علي إبراهيم الموسوي
يظل ما ينبغي أن يُكَرَّر ذكره أن شهوات وأهواء رجال الحكم تدفع الشعوب أثمانها من أرواحهم ودمائهم وأعراضهم وأموالهم وليالٍ في الخوف والجوع تدور الأعين في المحاجر وتصير الأفئدة هواء. - محمد إلهامي
تبلغ الدهشة منتهاها حين نعلم أن كل هذا قد تمَّ في عامين فحسب ؛ هما فترة ولاية الصديق رضي الله عنه ، فأي رجل هذا الذي تسلَّم زمام الحكم والعاصمة مهدَّدة بالاجتياح والنهاية ، ثم ترك الحكم بعد عامين فقط وقد وضع دولته بين القوى العالمية العظمى. - محمد إلهامي
إنعدام الثقة بين أفراد الجيل الحالي تتحول إلى كراهية في الأجيال القادمة. - علي إبراهيم الموسوي
غالبية الأحزاب السياسية تمتلك أهدافاً سامية والتي تأسست بموجبها لكنها لا تمتلك فكراً ورؤية بناءة، ولهذا تميل للدكتاتورية في الحكم للتغطية على فشلها الفكري وتصبح الأهداف مجرد حبر على ورق. - علي إبراهيم الموسوي
من الممكن أن يندلع نزاع عسكري أو سياسي في بلدٍ ما بسبب تعدد طوائفه أو تعدد التوجهات السياسية فيه، وكل طائفة أو جهة تريد السيطرة علـى الحكم، أما أن تندلع هذه المنازعات لأن جزءاً من الشعب يؤيدُ أحد البلدان والجزء الآخر من الشعب يؤيدُ بلداً آخر، فهذا دليلٌ على مدى إستحمار الشعب وجهله بمصلحته وإستهانته بمستقبله ومجاهرته بالعمالة. - علي إبراهيم الموسوي
لا يمكننا أبداً الحكم على حياة الآخرين ، لأن كل شخص أدرى بألمه وخيباته. - باولو كويلو
قد تبدو لك الأشياء قبيحة من بعيد عند رؤيتها بعينيك فقط، فالجمال والقبـح همـا مسألة نسبية لا يقتصر الحكم عليهما بالعين فقط بل بالعقل أيضاً. - علي إبراهيم الموسوي