عار على الجسد أن يسقط صريعا بينما الروح مازالت تقاتل. - جون درايدن
رغم أن الفرقة قليلة العدد يمكنها أن تقاتل بضراوة، لكنها في النهاية سيتم أسرها من قبل القوات المعادية الأكثر عددًا. - سون وو
في البداية انه القانون .. وفي النهاية إنها الاستثناءات. - جون درايدن
الغيرة هي الحشرة التي تقتل الروح. - جون درايدن
انها لم تدرك حجم المأساة إلا عندما بلغت أقصاها، مأساة الوقوف في منطقة وسط، الحب بلا سبيل، و السبيل بلا حب، الطرق هائمة النهاية التي بدأت الكثير منها في وقت واحد دون شعور واحد بالثقة لأي شيء، استهلاك النفس و الروح، المعاناة بلا أمل واضح لفك الأسر، الجنون القادم بهدوء و غطرسة. - أميرة حسن الدسوقي
الروح تعشق من يُلاطِفها؛ فإذا مَلكَت مَلئَت؛ وإذا آوت داوَت ؛ وإذا أَحبّت وهبت. - نضال حسين
الأيام والمواقف تقوي القلب، وتغير الروح، وتحول الإنسان إلى نسخة أخرى جديدة معدلة.. أنضج.. وأكثر خبرة. - سحر سلمان
كل شىء يمر، تلك حقيقة مؤكدة، لكن قبل أن يمر.. يأخذ معه طاقة كبيرة، وبعض من الروح والعمر. - سحر سلمان
ليل وعلى الباب عين القلب، ليل و كم ليل يكفي لـ اتجه صوبك؟ ليل و كم نداء في الروح ابقيت لي؟ شوق و اي شيء لو يعيدك! وقت و هل في الانفاس فسحة؟ كيف..؟ آه لو تركت لي بعضا من اجوبة! ليت و كم يقرأ عندك عداد الفرص؟ متى..؟ بين عرفتك و لا أظن كم من الايام سقطت بيننا! . - إلهام المجيد
لم لو تعد لبقي الرماد تحت الجمر، والقلب خلف الباب، والشوق وراء اليأس ولكان كل شيءٍ على مايرام! لو لم ترجع لكان العتب في غمده، والتعب في مكانه والصمت في وضعه المعتاد؛ لو لم تخطر لكانت الذاكرة هناك اعلى الرف! و لو لم تنطق اسمي لظلت النهاية كما هي وأنت كما شئت وأنا كما ترى!. - إلهام المجيد
كم من مدينة دخلت القلب ؛ و أبت أن تخرج، كم من عطر دار حول الروح وعاد من الروح وقد نسي نفسه، كم من سماء لمستها اليد حين سفر وحين عتم وكانت هي الملاذ، كم من اسم نُقش هناك بالدم، بالصوت بالجرح بالنداء وكان هو الحي الذي لايموت... - إلهام المجيد
تهيبت وجهك لكن الظل اولى.. تهيبت حبك لكن الفراق اولى، تهيبت اندفاعك لكن الصمت اولى! تهيبت اعترافك لكن اليأس اولى، تهيبت حضورك لكن الفراغ اولى، تهيبت عطفك لكن الفظاظة اولى، تهيبت صوتك لكن الملامة اولى، تهيبت قلبك لكن النكران اولى، تهيبت البداية لكن النهاية اولى!!. - إلهام المجيد
بيقين الغياب، بصدق الظن، ببقية الرمق، وبقية الترجي وبقية العتب، بما لا تملكه يد القلب وعين القلب وبما لا يقوى على النطق به لسان القلب، بخلاصة الكلام وإنصاف النهاية، بضمير الحب الحاضر وشاهد الوجه الشاحب، برخاوة شفة الوداع وببراعة المشهد يحق لنا ان نعلن للملأ أننا افترقنا!!. - إلهام المجيد
العاشق بمعنى الكلمة؛ المتمرس في الهدوء؛ الساكن على كل حال للعاصفة؛ المنتمي إلى قومية الشوق؛ المعتلي قمة القلب الشاسعة، الخجول كما الاطفال، الجريء كما هو الشتاء، المزهو بربيع القلب ولو في غير موسم، الميال إلى البحر والزوارق وأسراب السنونو-؛ الهادر بموج عينيه.. المكتفي بكلمة عشق واحدة على سبيل الوعد، المقر المعترف برصيده من الدهشة، واضع اليد على أرض الحب وفسحة الحب وما حولها، المسافر على متن قلبي دون تذكرة للسفر، المبحر في لجة الروح دون ريبة من الغرق-؛ العائد إلي دون غياب ودون وعدٍ للرجوع، المقيم، النزيل وغير عابر السبيل الذي جال بأحلامي.. و الممسك بزمام الطفولة وبراءة المشهد... - إلهام المجيد
وكان إذا أعتاد وجودها أقصاها من غير سبب ودفعها من غير قصد وبكاها من غير حد! وكان إذا اشتاقها دسها بين الورق من غير روح ودفع بها إلى العتاب من غير جناية وزج بها إلى النهاية من غير تقصير و ذنب، وكان إذا ابقاها فـ خيال من حروف وسراب من تمني، وبكاء من زهد وحسرة من تفريط!. - إلهام المجيد
وجهك.. الوصف المستعار للحضور.. قصائدك الفعل المتعارف عليه للاهتمام، أنت هذا كل ما احتاجه في يوم كهذا..يمتلك القسط الكافي من الفرح، مقدرٌ على الأعياد، يصلح لأن يكون هدنة بين غيابٍ وآخر، بين صمت ومابعده، بين جرح لم يعد مفتوحا ولكنه في الروح غائر!!. - إلهام المجيد
ومن عصيت عيناه فالوقت كلّه لديه ، وإن لاح الصباح ، غروب؛ أعرف متى تنهزم الكلمات.. متى تصبح الرسائل حفنة من الطَلَل الرمادية، ولا أعرف متى يجب ألا ترجع نظراتنا إلى الوراء، إلا يبقى الحنين إلى الخلف، إلا يتوقف العُمر عند ذاك الظل وتلك الروح التي عافتها الوجوه!!. - إلهام المجيد
هل اغفلت صنيع الصمت؟! هل فاتك كم الحديث الغير مهدور على مصير القلب على سبيل التذكير؟! هل ادركت هول المعارك التي لم تنشب على موقف مشتعل للغيرة؟! هل تخيلت حجم الفرح، الاسى في مشهد للقاء أو الجفاء؟! هل اكترثت لطريقة سرد الحكاية من البداية إلى..النهاية؟!. - إلهام المجيد
عن الفواصل التي تصبح بمرور الوقت.. مسافات!! عن القلب حين يغلق الباب، عن العين حين تعتزل الصون، عن الروح حين تعاف العَشَم، عن الكتف حين يستند لرِفق الحائط، عن الوجه حين ينكفي على خيبته، عن اليد حين تتفادى التَشَبَّثَ؛ عن الخاطر حين ينصرف إلى شأنه!!. - إلهام المجيد
حتى وأنا أحصي الظلال؛ يتلاعب بي..وجهك! حتى وأنا أراجع الأعذار يراوغني..شوقك! حتى وأنا احايل اللقاء؛ يناورني..حضورك! حتى وأنا أحرف النهاية تخونني..حقيقتك! حتى وأنا أزيف ظني بك تكيدني..الثقة! حتى وأنا اداهن الشفاعة ؛ يمكر بي..غيابك!!. - إلهام المجيد