العقل كالحديقة ، إن لم تزرع فيه الزهور ، نمت فيه الأعشاب الضارة. - فيكتور هوغو
كل أماني الإنسان تختصر في راحة النوم ، هذا الصمت العميق الذي يحمله معه إلى عالم الأحلام. - إدغار آلان بو
كل إنسان يريد أن يكسب مالا ليكون سعيدا ، فينفق كل جهوده ويكرس أفضل جوانب حياته من أجل كسب المال ، ثم يتم نسيان السعادة ، ويتخذ المال كهدف وتتحول الوسيلة إلى غاية. - ألبير كامو
كل صباح هو حياة جديدة ، عش كما لو أن الأمس لم يكن ، واستمتع بما هو قادم. - فريدريك نيتشه
يعتمد تقبل الناس لرأيك على مقدار ما تملك من مال ، لذلك إن كنت فقيرا فالصمت أفضل لك ، أفضل بكثير ، أما إن كنت تملك المال فتكلم والكل يسمعك ، لا تستغرب أرجوك ، ألا ترى أنه حتى الأحمق يصبح بالمال عملاقا. - فيودور دوستويفسكي
إذا أخرجوك من مستشفى المجانين فهذا لا يعني أنك قد شفيت ، وإنما يعني أنك قد أصبحت مثل الجميع. - باولو كويلو
الشيء الوحيد الذي سيستمر معك طوال حياتك هي نفسك ، فلا تحملها ما لا تطيق. - جون ميلتون
الفرصة الأخيرة هي أغنية النهاية ، لحن من الحزن والأمل ، ولكن اذا كانت تتكرر ، تصبح سخرية من الذات ، الصبر يجب أن يكون ذا حدود ، لأنه بلا حدود يصبح خيانة للنفس. - إميل سيوران
الكتابة في نظري لا تهتم بالبحث عن الأجوبة ، بل بسد الفراغ بالأسئلة. - هان كانغ
تعالي ننقل الحرب إلى البيت ، أرميك بوردة فينفجر في وجهك الصباح. - عبد العظيم فنجان
خوفي الأعظم أن تراني بنفس الطريقة التي أرى بها نفسي. - إدغار آلان بو
إن العاشق ليبدأ غرامه بخداع نفسه ويختمه بخداع الآخرين. - أوسكار وايلد
بإمكان كذبة مثيرة التغطية على حقيقة مملة. - ألدوس هكسلي
الحلال يُشبعُ آكله، والحرام يُجَوعه، لذلك آكل الحرام لا يشبعُ أبداً مهما جمع من كنوز. - علي إبراهيم الموسوي
إحرص ألا يصغُرَ قدر الله في نفسك عندما تطولُ لحيتك وتزداد حبات مسبحتك عددا. - علي إبراهيم الموسوي
للمشكلة وجهان، الأول عدم التخطيط والثاني سوء التخطيط. - علي إبراهيم الموسوي
إذا رأيتهم يُخَوِنُونَ بعضهم البعض فإعلم إنهم إختلفوا على الغنيمة. - علي إبراهيم الموسوي
يتكلمون بلسان العُرف العشائري وليس القانون، والعُرف السياسي وليس الدستور، والعُرف المجتمعي وليس الحق والعدل، فكل الأعراف مهما لمعوا صورتها تبقى باطلة مشوهة. - علي إبراهيم الموسوي
ليس الكريم بكثرة عطاءه، بل بعدالته في العطاء. - علي إبراهيم الموسوي
لولا كف هذا الليل عن مطاردتي، لولا توقفت هذه الريح عن العبث بقلبي... لولا سكت خاطري للحظة، لولا نفضت يديها مني... الذاكرة، لولا نسيتني الشبابيك، لولا فككت قيد النهارات المتشابهة، لولا ارخيت حبل صوتك عن رقبتي... لولا هربت منك وما رجعت إليك مجددا، لولا عدتُ إلي ولو بنصف قلب.. لولا فطنت إلى أن أصابعي بين رماد وجهي... تيه!. - إلهام المجيد
أكاد أنسى لكن وجهك العالق في ذاكرة التوت يذكرني.. يعيد على مسامعي صوت الخيبة الأخيرة حينما أغلقت في وجه قلبي الباب دونما إثم أو سبب.. أكاد أنسى غير إن صفعة الريح تربك ليلي، قل لي هل كان الحب غير كافٍ أم أن قلوبنا كانت أضعف منه وأصغر!!. - إلهام المجيد
إنني أكتبك على طريقة القلب، أجملك مرارا وأنصفك من قلبي ومن نفسي... إنني أكتبك كما تمنيتك لا كما أنت، كما أراك لا كما تشي بك المرايا، كما تصورتك لا كما وضعتك الخيبة في يدي! إنني أكتبك وكل ما خارج ظن القلب ليس بأنت، وكل ما على مسافة من القلب لا يعنيك، وكل ما وراء القلب لا يمت إليك بـ صلة.. إنني أكتبك بغباء القلب وبلاهة القلب وسذاجة القلب وسلامة نية القلب!!. - إلهام المجيد
وذاك القلب لا ينتقي إذ يداهمه الوجه ويحيط به الصوت ويقع فريسة للتأويل! وكل مافي الداخل في إرتياب، وكل مافي القلب في ميل لشقِ التصديق والتحديق في طالع الأيام والأصابع خمس أمام الخوف، أمام المد، أمام الإرتجاف، و تلويحة الوداع ومن بعدها قصاص... الندم! وذاك القلب لا يعي أو يرعوي فكل القلوب أمامه بيضاء، وكل النظرات آمنة، وكل الكلمات وعود، وكل الأصوات غناء، وكل الأيدي شرائط عيد تتراقص على الطرقات!!. - إلهام المجيد
والبعض يعود أقل من..غريب!! ذلك أن الغرباء لهم فرصة واحدة في الإقتراب وفي الثقة وفي الإرتياح ولو كان على قدر إبتسامة من وراء... القلب! والبعض يعود أقل من كل شيء وخارج كل شيء، لأن عدم العتاب عقاب، وعدم الكلام عقاب، وعدم الإكتراث عقاب، وعدم الإلتفات على ضفة كانت في يوم ما للقلب... عقاب! والبعض يعود إلى اللا صفة أو الإضافة إلى شعور ربما توهمناه يوما أو وصمناه بما لا يليق به!!. - إلهام المجيد
لم تعد بيننا مسافة أو عتب.. لم تعد بيننا فرصة لتبادل الأعذار، لن أستوقفك لمرة أخيرة لتشرح لي سبب الصمت أو العداوة، لن أكرر على قلبك عبارة لماذا وكيف؟! لن أرسل لك قلبي شفيعا، لن أعترض طريقك لأذكرك بوجهي، لن أكتب لك لكي تنمو وتعلو شجرة كبريائك، ولن أسلك طريقك ولو أعيتني الحجج الوعرة!!. - إلهام المجيد
وكنت أحسب حساب الليل وأخاف من ظلال أعمدة النور، وكنت أتهيب صوت الريح إذا ما عبثت في الباب... وكنت أرتاب من النوافذ المشرعة، وترعبني الستائر المتحركة.. وكنت ألوذ بصوتك وأحتمي بإحتمالات رجوعك، وكنت أمحو فخ الفراق من مخيلتي وأرسم فوقه وجها له ملامح التمني، وكنت أمشي نحوك ما بقيت أقدامي طوع قلبي، وكنت طوال الحب، طوال الخيبة، طوال اليأس... مُتعبة!!. - إلهام المجيد
هذه المرة سـ أحتفي بغيابك، سـ أوقد شمعة وأكرر ذلك اللحن الحزين دون ملل.. هذه المرة سأغلق الباب وأرمي المفتاح في لُجة النسيان، هذه المرة لن أبكي ولن أنادي ولن أقتفي الأثر، هذه المرة سـ أتطلع إلى الصور بشماتة القلب المنتصر وكبرياء النفس التي عافت... هذه المرة سـ أكذب كثيرًا دون الشعور بتأنيب القلب، هذه المرة سـ أنسى وجهك مع سبق النية والقصد!!. - إلهام المجيد
أيها العابر لما بعد الألفة.. أيها العائد لحقيقة المسافة وأبعادها، أيها الغريب الذي لا أجد له مسمىً آخر أو صلة قرابة أو صفة ود مبررة، أيها العالق في عقلك أنت وفي قلبك أنت وفي شرك كبريائك ولا تدري، أيها الموسوم بالخاسر المفترض والمغدور سلفا، والمخدوع طوال الوقت، أيها الهارب من كل شيء إلى اللاشيء... أين الفرار من ضميرك!!. - إلهام المجيد
وأنت لست معي وحديث يملأ الصدر ونظرة ضائعة في الأفق والشبابيك تشكو من هجرة الطيور والوقت ليس بالخريف! وأنت لست معي... وفي أصبعي خيط يذكرني بمن أكون أو هكذا أظن وعلى مايبدو تنتابني الظنون، وأنت لست معي والساعات شرهة تأكل العمر بطريقة لا توصف وأنا العاجزة عن تدارك الليل وملاحقة النهار، وأنت لست معي وكل الأشياء ليست سوى ظلال أو بعض أصوات نحيلة ومع ذلك لا أقوى على الإمساك بها. - إلهام المجيد
هناك من يكتب عن الحب ما يشبه السيمفونيات.. وهناك من يتمنى الحب.. لأجل ما يُكتب عن الحب!!. - جلال الخوالدة
المعذرة، فالذي يقرأ كثيرا ولا يكتب أبدا.. ولا تؤثر الكتب والمعلومات التي قرأها نهائيا في حياته، يشبه الدمية المحشوة جيدا...!. - جلال الخوالدة
رائع أن تسخّر نفسك كـ (غرفة طوارئ في سيارة الإسعاف) لمشاكل الأصدقاء، بشرط ألا تكون نصائحك هي التي وضعتهم هناك!. - جلال الخوالدة